أن ارتداء الزي العربي يعتبر مظهراً من مظاهر الأصالة والعراقة ،وتعتبر البشوت من سمات هذا الزي الذي يلبسه دائما علية القوم ، وشيوخهم بدول الخليج كافة ، حيث الحرص على تبنى التراث العربي والأسلامي العريقين مخبرا ومظهرا ، يروق للكثير من كبار الشخصيات والشيوخ ارتداء البشوت.

لم تكن هذه البشوت متوفرة في السلطنة'وكان محبي هذه العباءات يتجشمون العناء الكبير في الحصول عليها من الخارج .لذلك كان السبق لدار البشوت في توفيرها لمتناول الجميع.

وبعد الوقوف على الرغبات المتزايدة والأحتياجات الملحة من كبار الشخصيات للبشوت ، بأنواعها الأصلية في السلطنه

وبعد دراسة عميقة لجدوى هذا المشروع ،تم تأسيس هذا المشغل واختيار مكانا مناسبا له متميزا في خصوصيته بمنطقة الخوير التجارية ويقوم مشغل دار البشوتبتوفير أرقى واجود أنواع البشوت التي تناسب محتلف الأذواق.

ومن المعروف اندار البشوتبالإضافة الى توفيرها البشوت الجاهزة ذات الأحجام والأنواع المختلفة تقوم أيضا بخدمات التفصيل حسب الحجم والقياس المطلوب وكذلك إعداد تصاميم ذات نقشات إسلامية مختلفة وفق مواصفات فنية عالية الجودة وحسب رغبة الزبائن ويتم ذلك على أيدي فنيين وخياطين مهرة متخصصين في هذا المجال ، وتستغرق عملية تفصيل البشت ثلاثة اسابيع.

أن زيارة واحدة لمحلاتدار البشوتسوف
تعطيكم فكرة جيدة عن نوعية البشوت
المعروضة وأسعارها المناسبة